تدور أحداث القصة حول ثلاث وجوه مختلفة للحب، الوجه الأول لشاب من الصعيد يرغب في السفر إلى القاهرة لاستكمال تعليمه، لكن أهله يطلبون من الزواج من فتاة من القرية بهدف الحفاظ عليه، والوجه الثاني حول فتاة من الإسكندرية تعيش حياة لاهية متحررة، تهتم هذه الفتاة بالحفلات والسهر وتتعرف على صحفي شاب مهتم بعمله أشد الاهتمام، والوجه الثالث لشاب صعيدي يعيش في القاهرة بالقرب من جامعته، يقع في غرام زميلة له، لكن ظروف وتربية كل واحد منهما تكون سبب في توتر العلاقة بينهما.